(ج) إماء.
وفي القرآن الكريم: (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم) (البقرة:
221).
الإنجيل: كتاب الله المنزل على عيسى عليه السلام.
وفي القرآن الكريم: (ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون. الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل) (الأعراف: 156 - 157).
أنس به، وإليه - أنسا: سكن إليه، وذهبت به وحشته.
-: فرح.
أنس به، وإليه - أنسا، وأنسة: أنس.
- به: فرح.
أنس فلانا إيناسا: لاطفه، وأزال وحشته.
فهو مؤنس: وأنيس.
- الشئ: أحس به.
-: أبصره: وفي القرآن الكريم: (فلما قضى موسى الاجل وسار بأهله أنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون). (القصص: 29).
- منه رشدا: علمه. وفي التنزيل العزيز: (وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم). (النساء: 6).
أي: يعلم منهم كمال العقل، وسداد الفعل، وحسن التصرف.
استأنس: أنس.
يقال: استأنس به، وإليه.
- له: تسمع.
- الزائر: استأذن. وفي الكتاب المجيد: (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها). (النور: 27).
المراد بالاستئناس: الاستئذان. وهو عند الجمهور بتنحنح، ونحوه.
وكان ابن مسعود إذا دخل الدار استأنس، يتكلم، ويرفع صوته.
وقال الفراء: الاستئناس في كلام العرب معناه: انظروا من في الدار.
وقال البيهقي: معنى تستأنسوا: تستبصروا، وليكون الدخول على بصيرة، فلا يصادف حالة يكره صاحب المنزل أن يطلعوا عليها.
تأنس به: أنس.
- البازي: جال بطرفه مستطلعا.
- له: تسمع.
الانس: البشر.
وفي القرآن الكريم: (وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون). (الذاريات: 56).
واحده: إنسي.
-: التصديق الصفي. يقال: هو ابن إنس فلان:
خليله الخاص به. (ج) آناس.
الانسي: واحد الانس.
وفي الكتاب الكريم: (إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا). (مريم: 26).
-: من الحيوان: الذي يألف البيوت. وفي الحديث الشريف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة عام خيبر.
وعن لحوم الحمر الانسية.
أي: الحمر الأهلية.
- من الحيوان عند المالكية: هو ما خرج عن طباع الوحش، وألف الناس.
الاناء: الوعاء للطعام والشراب.