القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٢١٨
صور الانسان: جعل له صورة مجسمة.
وفي القرآن العزيز: (هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم) (آل عمران:
6).
-: رسمه على الورق، أو الحائط، ونحوهما.
التصوير: الصورة.
(ج) تصاوير.
-: التمثال.
-: نقش صورة الأشياء، أو الاشخاص على لوح، أو حائط، أو نحوهما.
صوار المسك: وعاؤه.
الصوار: الصوار.
-: القطيع من البقر.
(ج) أصورة، وصيران.
الصور: شئ كالقرن ينفخ فيه.
وفي القرآن العزيز: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون) (الزمر: 68) الصورة: الشكل.
(ج) صور.
وفي الكتاب المجيد: (الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بناء وصوركم فأحسن صوركم ورزقكم من الطيبات ذلكم الله ربكم فتباك الله رب العالمين) (المؤمن: 64) -: التمثال المجسم.
وفي الحديث الشريف: " لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب. ولا صورة ".
أي: تمثال ماله روح.
-: النوع.
-: الصفة.
يقال: صورة المسألة كذا: أي صفتها.
صاعت النحل - صوعا: تفرقت، وتبع بعضها بعضا.
- الأشياء: فرقها.
- الحب: كاله بالصاع.
الصاع: إناء يشرب به.
يذكر، ويؤنث. والتذكير أفصح.
(ج) أصوع، وصوعان، وصيعان.
-: مكيال تكال به الحيوان، وغيرها.
- بإجماع العلماء: أربعة أمداد. (النووي) - عند المالكية، وأكثر الحنفية، والشافعية، والحنابلة، والزيدية: خمسة أرطال عراقية، وثلث الرطل.
وقال أبو حنيفة، ومحمد: هو ثمانية أرطال.
- عند أهل البيت، والجعفرية: هو تسعة أرطال، وثلث.
الصواع: الصاع.
صام عن الشئ - صوما، وصياما: أمسك.
-: صمت. وفي القرآن الكريم: (فكلي، واشربي وقري عينا فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا) (مريم: 26) - الفرس: سكن، ولم يعتلف.
- الماء، والريح، ونحوهما: ركد.
- الشمس: بلغت كبد السماء عند الزوال.
الصوم: الامساك عن أي فعل، أو قول كان.
- شرعا: هو الامساك عن الأكل، والشرب، والجماع، من الصبح إلى المغرب، مع النية، (الجرجاني).
- شرعا: إمساك عن المفطرات، حقيقة، أو حكما، في
(٢١٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 ... » »»
الفهرست