الشرح الكبير - عبد الرحمن بن قدامه - ج ٤ - الصفحة ٢٧٧
في شجرة من القراح صلاح له ولما قاربه وبهذا قال مالك، لأنهما يتقاربان في الصلاح فأشبه القراح الواحد ولان المقصود الامن من العاهة وقد وجد والأول المذهب لأنه إنما جعل ما لم يبد صلاحه
(٢٧٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 ... » »»
الفهرست