قد أهل وذكر أن الجواز اختيار ابن سريج والقفال والقاضي الطبري قال ولو عرفه بالنجوم لم يجز ان يصوم به قولا واحدا ورأيت في بعض المسودات تعدية الخلاف في جواز العمل به إلى غير المنجم والله أعلم * وسنذكر فائدة الجواز حيث حكمنا به من بعد (وقوله) وإن كانت السماء مصحية معلم بالحاء (وقوله) يثبت بشهادة واحد بالميم وكذا قوله ويثبت بمن تقبل روايته لما سبق والأغلب على الظن أنه قصد أن يورد الخلاف في المسألة كما أورده في الوسيط وهو حكاية ثلاثة أقوال في قبول
(٢٦٧)