ولا تنزل بى سخطك، لك العتبى لك العتبى حتى ترضى قبل ذلك، لا اله الا انت، الذى احللته البركة، وجعلته للناس امنا، يا من عفا عن عظيم الذنوب بحلمه، يا من اسبغ النعماء بفضله يا من اعطى الجزيل بكرمه، يا عدتى في شدتى، يا صاحبى في وحدتى، يا غياثى في كربتى، يا وليى في نعمتى، يا الهى واله ابائى ابرهيم واسمعيل واسحق ويعقوب ورب جبرئيل وميكائيل واسرافيل، ورب محمد خاتم النبين واله المنتجبين، ومنزل التورية
(٣١١)