القرآن بظني السنة كما تقرر في الأصول (1) وعلى حد تعبير الأهدل:
" إن قوله إلى أجل مسمى، ليس بقرآن، وليس بمنزل من الله، ولو كان قرآنا لوجدناه فيه، ولقرئ به في المحاريب. وكفى بالمصحف وإجماع الصحابة على أنه ليس منه " (2) ونقول:
أولا: إن كلمة: (إلى أجل) ليست جزءا من الآية القرآنية، وإنما هي تفسير للمراد وقد تحدثنا عن موضوع القراءات التي من هذا القبيل، بالتفصيل في