الصلاة على محمد وآله في الميزان - عبد اللطيف البغدادي - الصفحة ٢٠٠
2 - وقبول دعائنا عند الله، راجع عنوان (الدعاء محجوب حتى يصلي الداعي على محمد وآل محمد).
3 - وحصول شفاعتهم لنا خصوصا يوم القيامة، راجع الحديث فيما روي عن أبي هريرة رقم (2)، وحديث جابر رقم (2) وهذا المعنى مستفيض من طرقهم (ع).
4 - دفع شرور الأمور، والمصائب، وجور السلاطين، راجع الحديث عن علي (رقم (5) وحديث جابر، رقم (1) وغيرها من الأحاديث الكثيرة.
5 - وزيادة الأجر والثواب، وغفران الذنوب له، ولوالديه، راجع الحديث عن علي (رقم (4) ورقم (7)، وحديث جابر، رقم (3)، والحديث عن أبي هريرة، رقم (5) ورقم (8)، والحديث عن أنس بن مالك رقم (3)، الحديث عن أبي سعيد الخدري رقم (3) وغيرها.
6 - وقضاء حوائجنا في الدنيا والآخرة راجع الحديث عن علي (رقم (6)، والحديث عن أنس بن مالك رقم (4) وغيرها من الأحاديث الأخرى.
راجع (البحار) لشيخنا المجلسي ج 4 ص 9 باب (الاستشفاء بمحمد وآل محمد (ص)) في الدعاء من أوله ص 1 - ص 46، وباب فضل الصلاة على النبي وآله، من ص 47 - ص 72، وباب الصلوات الكبرى المروية مفصلا على الأئمة (ع) من ص 73 - ص 88، لتعلم عظيم الفوائد والمنافع المترتبة على الصلاة عليه (ومعلوم أن تحصيل تلك الفوائد والمنافع كلها جارية طبقا لمشيئة الله عز وجل في حكمته ولطفه. (إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم ([يوسف / 101].
(٢٠٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 206 ... » »»