6 - الحميدي في (الجمع بين الصحيحين).
7 - أحمد بن حنبل في مسنده.
8 - الحافظ الذهبي في تلخيص المستدرك.
9 - وأخرجه الحافظ ابن كثير في تاريخه: 5 / 209 ونقله في تفسيره:
6 / 199.
10 - وأخرجه الحافظ السيوطي: في الجامع الصغير وتبعه شارحه العلامة المناوي.
11 - وأخرجه الحافظ أبو بكر الهيثمي في مجمع الزوائد.
12 - وإن شئت المزيد أيها القارئ فراجع تذكرة الحفاظ للذهبي 3 / 902 وطبقات السبكي 3 / 276، ومحمد بن جرير الطبري كما في كنز العمال ومحمد بن إسحاق صاحب السيرة وتبعه الأزهري وابن منظور ورواه الطبراني في المعجم الكبير 1 / 129 ورواه أيضا أبو يعلى الموصلي في مسنده 1 / 387 [المسند: نسخة مصورة مخطوطة بدار الكتب في الظاهرية بدمشق] ونقله المحب الطبري في " ذخائر العقبى " ص 16.
هذه المصادر التي نقلت حديث كتاب الله وعترتي أهل بيتي. أما بالنسبة للحديث الذي أورده الدكتور كتاب الله وسنتي. وله مصدر واحد فقط وبدون سند فإذا أردت التأكد أخي القارئ فراجع موطأ الإمام مالك، الجزء الثاني، ص / 899 / ط دار إحياء التراث العربي تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي.
وراجع الموطأ بشرح الحافظ السيوطي / ج / ص / 208 / والطبعة الحجرية: ج 2 ص 204 / وراجع ص / 899 / بتحقيق الدكتور محمد فؤاد عبد الباقي فسوف تجد أن صيغة الحديث كما أورده الإمام مالك في موطئه بدون سند بل أن راوي هذه الرواية مجهول الحال ولا يعرف حاله، ولهذا جاء في مرفوعة الإمام مالك حيث يروي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال:
" تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله وسنة نبيه ".
وهذا دليل قاطع على عدم صدور رواية وسنتي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لأن مجرد