ونحو الأجروميه..
لكن " عليا " مس من الشمس شغاف القلب فعشقته وسكنت خيمته حتى باتت علوية..!
ويراك الصبح نبيلا وجميلا وقويا فيود بأن يتحول رجلا يدعى منذ الآن عليا..
ويود البحر بأن لو كان غديرا في خم يقل على شاطئه الفينان نبيا ويود " أناس " أن لو قام رسول الله ونصب كلا منهم - في ذاك اليوم - وليا ويعاين جبرائيل السر المكنون فيتمنى أن لو كان وصيا..
وأود أنا.. أن لو كنت هناك لأتملى وجهك..
وأمد إليك يديا ولأني مصري