عزيزة كريمة، وكانت تضع أيام فتنة عثمان معبرا بين منزلها ومنزل عثمان لتنقل إليه الطعام والماء (1) وتوفيت عام خمسين.
رحم الله صفية، ورضي عنها، فقد بوأها زواجها المبارك بالنبي صلى الله عليه وسلم منزلة عالية، ورفعها إسلامها إلى أن تكون إحدى أمهات المؤمنين الطاهرات، وواحدة من أهل البيت الطاهر الزكي، بيت النبي عليه الصلاة والسلام.