منبعه يأتي من معين النبي الذي هو من علم الله وعلم الله لا يحد ولا يعد. أما قبر المغيرة فإنا إذا قصدناه فإنما نقصده لنتصور تلك البقع السود التي بقيت في التاريخ الإسلامي من تولى هؤلاء وأمثالهم على رقاب المسلمين.
ومن المضحك أيها الخطيب أن تزعم أنك تعرف قبر المغيرة بن شعبة، ونحن لا نعرف قبر علي بن أبي طالب عليه السلام....