4 - وجاء في تأريخ الطبري ج 1 ص 73 ما نصه:
(جلس النعمان يوما في مجلسه من الخورنق فأشرف منه على النجف وما يليه من البساتين والنخل والجنان والأنهار مما يلي المغرب وعلى الفرات مما يلي المشرق وهو على متن النجف في يوم من أيام الربيع فأعجب ما رأى من الخضرة والنور والأنهار) 5 - وجاء في تأريخ العرب قبل الإسلام لجرجي زيدان ج 1 ص 204 طبع مصر سنة 1908 ما نصه:
(كانت الحيرة على شاطئ الفرات والفرات يدنو من أطراف البر حتى يقرب من النجف فلما تبسط النعمان في العيش رأى أن يتخذ مجلسا عاليا يشرف منه على المدينة فاتخذ الخورنق على مرتفع يشرف منه على النجف وما يليه من البساتين والجنان والأنهار)