مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٥٤ - الصفحة ٤٠٥
الناووسية، وهذا منه، أو من باب التسامح، بناء على أن الكل مشترك في فساد العقيدة، فلا يهمه التعيين، ولم يراجع حين الكتابة، فاكتفى بما في نظره حال الكتابة، فعبر تارة بالفطحي، وأخرى بالواقفي، والدليل عليه هو أنه لم يذكر في الخلاصة في ترجمته إلا حكاية ناووسيته.
* * *
(٤٠٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 400 401 402 403 404 405 406 407 408 409 410 ... » »»
الفهرست