وحين تطلع " [وهو خبر شاذ] (1)، وفي طريقه أبان، وفيه قول (2).
وفي المنتهى أيضا في بيان أن الاستحاضة المتوسطة وجب عليها تغيير القطنة، والغسل لصلاة الغداة، والوضوء لكل صلاة، ما هذا لفظه:
ورواية (إسماعيل) في طريقها القاسم بن محمد، وهو واقفي (3)، وأبان بن عثمان، وهو ضعيف، ذكره الكشي (4).
وفي المختلف: في كفارة إفطار شهر رمضان:
لا يقال: لا يصح التمسك بهذا الحديث لوجهين، الأول: من حيث السند، فإن في طريقه أبان بن عثمان (5)، وكان ناووسيا.
- إلى أن قال: - لأنا نجيب عن الأول: إن أبان وإن كان ناووسيا، إلا