نحو (* إن الإنسان لفي خسر *) (44).
أو أفراد يتناولها عرفا، نحو: (جمع الأمير الصاغة) أي صاغة بلده، سمي بالاستغراق العرفي.
وإذا أريد فرد من الحقيقة غير معين في الخارج والذهن، نحو قوله تعالى:
(* أخاف أن يأكله الذئب *) (45) فهو تعريف العهد الذهني، المشار إليه بقوله " أو ما انفرد " (46).
قال:
27 - وبإضافة فلاختصار * أو قصد (47) تعظيم أو احتقار (48) أقول:
قد يعرف المسند إليه بإضافته إلى إحدى المعارف: لقصد الاختصار، نحو قول جعفر بن علبة الحارثي: