العدل:
أي: ذو العدل، وهو مصدر أقيم مقام الأصل، وحف به تعالى للمبالغة لكثرة عدله. والعدل: هو الذي لا يجور في الحكم، ورجل عدل وقوم عدل وامرأة عدل، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث.
اللطيف:
العالم بغوامض الأشياء، ثم يوصلها إلى المستصلح برفق دون العنف، أو البر بعباده الذي يوصل إليهم ما ينتفعون به في الدارين ويهيئ لهم أسباب مصالحهم من حيث لا يحتسبون، قاله الشهيد في قواعده (71).
وقيل: اللطيف فاعل اللطف، وهو ما يقرب معه العبد من الطاعة ويبعد من المعصية، واللطف من الله التوفيق.
وفي كتاب التوحيد (72) عن الصادق عليه السلام: أن معنى اللطيف هو: