التفريق لا يكون إلا بين اثنين. وهذا من سنن العرب ذكر الواحد والمراد الجميع (150) * وما جعلنا القبلة التي كنت عليها (2 / 143).
بمعنى: أنت عليها (151) * أمة وسطا (2 / 143).
أعدل الشئ أوسطه، ووسطه (152) والوسط من كل شئ: أعدله (153).
ولك وجهة (2 / 148).
الوجهة: كل موضع استقبلته (154).
* لئلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا (2 / 150).
أراد: إلا على الذين ظلموا، فإن عليهم الحجة (155).
* فولوا وجوهكم شطره (2 / 150).
شطر كل شئ: قصده وجهته (156).
* إن الصفا والمروة من شعائر الله (2 / 158).
الشعائر: واحدتها شعيرة، وهي: أعلام الحج وأعماله (157).
* فما أصبرهم على النار (2 / 175).
هذا من التعجب، وقد قيل إن معنى هذا: ما الذي صبرهم؟ وآخرون يقولون:
ما أصبرهم! ما أجرأهم! (158).
* وآتى المال على حبه (2 / 177).