* وقولوا حطة (2 / 58 - والأعراف 161).
قالوا: كلمة أمر بها بنو إسرائيل لو قالوها لحطت أو زارهم (125)، وقالوا:
تفسيرها: اللهم حط عنا أوزارنا (126).
* كونوا قردة خاسئين (2 / 65).
اللفظ أمر، والمعنى تكوين. وهذا لا يجوز أن يكون إلا من الله، جل ثناؤه (127).
* لا فارض ولا بكر (2 / 68).
الفارض: المسنة (128).
* فذبحوها وما كادوا يفعلون (2 / 71).
إذا قرنت (كاد) بجحد فقد وقع، إذا قلت: ما كاد يفعله، فقد فعله (129).
* وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها (2 / 72).
وينسب الفعل إلى الجماعة وهو لواحد منهم. وإنما كان القاتل واحدا (130).
* فقلنا: اضربوه ببعضها، كذلك (2 / 73).
وهذا من الاضمار، معناه: فضربوه فحي (131).
* كذلك يحيي الله الموتى (2 / 73).
وهو أيضا، من الاضمار (132).
* ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة (2 / 74).
القسوة: من غلظ القلب، وهي من قسوة الحجر (133) وقال بعضهم: بعضها