كالحجارة، وبعضها أشد قسوة، أي: هي ضربان، ضرب كذا، وضرب كذا (134).
* لا يعلمون الكتاب إلا أماني (2 / 78).
تمنى الرجل الكتاب: إذا قرأه (135).
* وقالوا: قلوبنا غلف (2 / 88).
أي أوعية للعلم (136).
* فقليلا ما يؤمنون (2 / 88).
كان قطرب (137) يقول: إن العرب تدخل، لا، وما، توكيدا في الكلام (138).
* واشربوا في قلوبهم العجل (2 / 93).
أشرب فلان حب فلان: إذا خالط قلبه، وقال المفسرون: حب العجل (139).
* قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله (2 / 97).
هذا مما لا يعلم معناه إلا بمعرفة قصته (140).
* ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق (2 / 102).
فأثبت لهم علما، ثم قال: (ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون (102) لما كان علما يعلموا به، كانوا كأنهم لا يعلمون (141).
* فلم تقتلون أنبياء الله من قبل (2 / 91).
وهذا مما جاء بلفظ المستقبل وهو في المعنى ماض؟ وقوله - جل ثناؤه -:
* واتبعوا ما تتلوا الشياطين (2 / 102) أي: ما تلت (142).
* لا تقولوا راعنا (2 / 104).