ومنهم عثمان ابن حنيف نفسه لولا خوفهم من أخيه والي المدينة.
نفذ الزبير فتوى عائشة بذبح أربعمائة مسلم صبرا قبل معركة الجمل لمحض أنهم أمروا ليدافعوا عن بيت المال.
راجع في ذلك وما هو أفضع. الإستيعاب ج 1 ص 56 والترجمة ص 16 وأسد الغابة ج 1 ص 55 ووفيات الأعيان في ص 186 - 192 والإمامة والسياسة ج 1 ص 55 - 62 وجمهرة رسائل العرب ج 1 ص 379 وتاريخ الأعثم 174 وكتاب الجمل لأبي مخنف لوط بن يحيى وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 9 بالإضافة إلى الكثيرون الذين قتلوا في المشاحنات والذين ضربت أعناقهم صبرا قبل معركة الجمل أكثر بكثير ومنهم مجزرة الصحابي حكيم بن جبلة وإخوته وأصحابه المار ذكرهم من عبد قيس وبكر بن وائل واستئصالهم وهم ثلاثماءة. تراه في المراجع. الجمهرة ص 278 - 282 - 308، ولسان العرب كما ورد في شرح النهج لابن أبي الحديد ج 2 ص 166 وابن أعثم ص 170.
الحجة تلو الحجة لعلي - عليه السلام - على الناكثين وعائشة العقد الفريد ج 4 ص 314 - 318 والطبري ج 5 ص 199 ونهج البلاغة للسيد الرضي ج 3 ص 122 والإمامة والسياسة ص 65 ط مصطفى محمد وأعثم ص 173 - 175 وأيضا نهج البلاغة ج 1 ص 72 - 73 والأغاني ج 16 ص 26 - 127 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 165 - 169 و ج 1 ص 101 وتاريخ ابن عساكر ج 5 ص 363 والمفيد في الجمل ص 158 - 159 تجد فيها ما بذله الإمام علي - عليه السلام - لإقناع عائشة وطلحة والزبير من ترك الحرب والقتال