* والحديث أخرجه النسائي في " الخصائص " ص / 133 برقم 119، 120) وابن أبي شيبة (12 / 59) والحاكم (3 / 125) و ابن الأثير في " أسد الغابة " (4 / 29) وأبو نعيم في " حلية الأولياء " (1 / 68) والصدوق في " الأمالي " ص / 243 وفي رواية زاذان أبي عمر قال: كنا عند علي بن أبي طالب عليه السلام فوافقنا " منه طيب نفس فقال له رجل:
يا أمير المؤمنين حدثنا عن نفسك؟ فقال: كنت إذا سألت أعطيت وإذا سكت ابتديت وبين الجوانح علم جم فسلوني..
أخرجه الدارقطني في " المؤتلف والمختلف " (4 / 1826) وكذا في " تاريخ بغداد " (12 / 383) للخطيب وفي رواية أبي الطفيل قال: شهدت عليا يخطب وهو يقول: سلوني فوالله لا تسألوني عن شئ يكون إلى يوم القيامة إلا أخبرتكم وسلوني عن كتاب الله، فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم أبليل أنزلت أم بنهار أم في سهل أم في جبل رواه ابن حجر في " فتح الباري " (8 / 599) وفي رواية عن الحسن قال: قال عمر: إني لا أرى في القوم أحدا أحرى أن يحملهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله منه يعني علي بن أبي طالب أخرجه الصدوق ص / 478 من " الأمالي " ويؤيده ما قال ابن كثير في " تفسيره " (4 / 231) ثبت من غير وجه عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أنه صعد منبر الكوفة فقال ألا تسألوني عن آية في كتاب الله ولا عن سنة رسول الله إلا أنبأتكم بذلك وفي رواية ابن نجي قال علي: كان لي من النبي صلى الله عليه وسلم مدخلان،: مدخل بالليل، ومدخل بالنهار، فكنت إذا دخلت بالليل تنحنح لي، وفي حديث علي كرم الله وجهه أيضا، كانت لي منزلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن لأحد من الخلائق، فكنت آتيه كل سحر فأقول: السلام عليك يا نبي الله فإن تنحنح انصرفت إلى أهلي، وإلا دخلت عليه. أخرجه النسائي في " الخصائص " ص / 132 برقم (188) وأيضا في " سنته " (3 / 12) وأحمد في " المسند " (1 / 85) وابن ماجة (2 / 1322) والطحاوي في " مشكل الآثار " (2 / 306) والبيهقي في " السنن الكبرى " (2 / 247) وفي رواية عنه أيضا عند أحمد (1 / 107) كنت آتي رسول الله صلى الله عليه وسلم كل غداة فإذا تنحنح دخلت، وإذا سكت لم أدخل وفي حديث أبي ذر عند الديلمي (3 65) علي باب علمي ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي حبه إيمان وبغضه نفاق والنظر إليه رأفة ومودته عبادة " برقم (4181)

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽³⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽⁵⁾، السكوت ⁽³⁾، كتاب حلية الأولياء لأبي نعيم ⁽¹⁾، كتاب مسند أحمد بن حنبل ⁽¹⁾، كتاب تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ⁽¹⁾، كتاب أمالى الصدوق ⁽²⁾، كتاب أسد الغابة لإبن الأثير ⁽¹⁾، الحافظ أبو نعيم ⁽¹⁾، يوم القيامة ⁽¹⁾، مدينة الكوفة ⁽¹⁾، إبن الأثير ⁽¹⁾، علي بن أبي طالب ⁽¹⁾، الشيخ الصدوق ⁽¹⁾، إبن ماجة ⁽¹⁾، الصدق ⁽¹⁾