وطالما لم يكن هناك من مذهب سوى مذهب الشيعة الاثني عشرية الذي يعتقد بان امام الزمان هو أحد الأئمة الاثني عشر، يتضح بان اعتقاد هذا المذهب فقط هو المساوق للايمان بالحق والاسلام والذي يؤدي للفلاح والنجاة.
وهذا ما جعل علماء العامة يعيشون حالة من الذهول والحيرة في تفسيرهم