* وكتب أبو غدير في الموسوعة الشيعية، بتاريخ 14 - 4 - 2000، التاسعة صباحا، موضوعا بعنوان (النواصب يحتفلون بموت الحسين عليه السلام!) قال فيه:
http: / / saha. arabicnet. com / messages. asp? topicid = 114 ألا هل من يدافع عن أهل البيت أمام حقد النواصب؟!
زورونا في موقعنا أيها الوهابية: http: / / www. alwahabiya. org * وكتب (أبو فراس)، بتاريخ 14 - 4 - 2000، العاشرة صباحا:
نعم هذا اليوم العاشر من محرم أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيامه شكرا لله تعالى على أنه نجى أخاه موسى نبي الله عليه الصلاة والسلام من فرعون وزبانيته. وقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك بصيام اليوم التاسع والعاشر من محرم، مخالفة لليهود لأنهم يعظمون هذا اليوم.
ويجوز للمرء صيام يوم الجمعة الذي يصادف التاسع من محرم ويوم السبت وهو العاشر من محرم شكرا لله تعالى، واقتفاء سنة نبيه صلوات الله وسلامه عليه، فصيام يوم عاشوراء سنة مؤكدة. والحمد لله رب العالمين.
* فكتب العاملي بتاريخ 14 - 4 - 2000، الحادية عشرة صباحا:
لاشك أن صيام يوم عاشوراء كان مشرعا بصفته صوم عبادة فقط، وذلك قبل فرض شهر رمضان، ثم نسخ به..
لكن عنوان الفرح والشكر، إلى صوم عاشوراء، إضافة أموية زعموه شكرا لله.. على قتل الإمام الحسين عليه السلام!
ثم استعمل أتباعهم التقية من المسلمين، فقالوا: بل هو شكر على نجاة بني إسرائيل؟!! فهل رأيت يا أبا فراس في نص عندكم استحباب صيامه بعنوان