ويكفي معاوية بن حرب إجراما قتله حجر بن عدي وأصحابه صبرا.
* وكتب (القطيف)، بتاريخ 18 - 6 - 1999، الواحدة صباحا:
أليس هو الذي كان يسمي الرسول الأعظم محمد (ص) ابن أبي كبشة؟!
هذا وحده كفيل بطرده من رحمة الله.
* وكتبت (شجرة الدر)، الثانية صباحا:
رحم الله معاوية بن أبي سفيان. ويبدو أنه سيدخل الجنة بسببكم لكثرة افترائكم عليه.. وعلى فكرة.. الواقدي يقال أنه واضع للأحاديث.
اقتراح: الاستماع لأشرطة المبدع د. طارق السويدان، أحداث من التاريخ الاسلامي.
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.
* وكتب (الغريب)، الثانية والثلث صباحا:
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل, سألت أبي عن علي ومعاوية, فقال: إعلم أن عليا كان كثير الأعداء, ففتش له أعداؤه عيبا فلم يجدوا, فجاؤوا إلى رجل قد حاربه وقاتله فأطروه كيدا منهم لعلي. (راجع: تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 133. فتح الباري 7 / 83. صواعق ابن حجر ص 76).
من أقوال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: (من صارع الحق صرعه). كما قال: (الناس أعداء ما جهلوا).
قالت عائشة مخاطبة معاوية: قتلت حجرا وأصحابه, أما والله لقد بلغني أنه سيقتل بعذراء سبعة رجال (وفي لفظ آخر أناس) يغضب الله وأهل السماء لهم. (راجع تاريخ ابن عساكر 4 / 86. تاريخ ابن كثير 8 / 55. الإصابة 1 / 315).