الانتصار - العاملي - ج ٥ - الصفحة ١٧٤
وظائفكم التفرقة بين المسلمين. توبوا إلى الله قبل أن يأتي يوم لا تنفع به أمريكا ولا إسرائيل.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 7 - 7 - 1999، التاسعة صباحا:
أين الكفر والزندقة في كلامي يا أشتر؟؟؟؟؟؟؟
إن كنت تستطيع أن تخالفني في كلامي هذا فأتني بحجتك!!
* وكتب (عمار) بتاريخ 7 - 7 - 1999، التاسعة والثلث صباحا:
لماذا توسل عمر بالعباس عم النبي، بدلا من أن يتوجه مباشرة إلى الله تعالى؟
وما هو رأيك بحديث الضرير وغيره من الأحاديث؟ وهل توسل المسلمون بالرسول أثناء حياته؟ وما هو الفرق إن كان حيا في هذه الدنيا أو تلك؟
الروح لا تموت والجسد فقط يموت. أخي هذا ما حاولت الشيوعية أن تحاربه طول فترة وجودها إذ أنهم أنكروا وجود حياة ما بعد لموت. المسألة ليست مسألة إن كان في هذه الدنيا أم لا، لأنك تضع الإشكال بمنع التوسل بأي شخص سوى الله تعالى، ولهذا فأسألك سؤالا بسيطا وهو: لماذا تذهب إلى الطبيب عندما تمرض؟
* وكتب (إسلام) بتاريخ 7 - 7 - 1999، العاشرة صباحا:
جزاك الله خيرا يا أخي مشارك، ونعم والله صدقت والذي نفسي بيده، فالدعاء هو العبادة من صرف منه شئ لغير الله فقد أشرك مع الله غيره،، وهل يملك على أو الحسين رضوان الله عليهم أو غيرهم لأنفسهم ضرا أو نفعا حتى يتعدى نفعهم لغيرهم..
(١٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 168 169 170 171 173 174 175 176 177 178 179 ... » »»
الفهرست