القديم فأنا قلت له ذلك لأنني على يقين من أنه ليس لديه ما يقنعني على عقيدته، وأن بطلانها ثابت لدي. ومتى ما ننتهي من مسألة موسى سنذهب إلى آدم عليه السلام، ونجاوب على القديم. فلماذا يستعجل كل هذا الاستعجال، ويكتب عشرات المرات كلمة (معصية).
* ورد (مشارك)، العاشرة والدقيقة الحادية عشرة مساء:
إلى التلميذ: لقد أخطأت في حقك وأرجو أن تكون الأمور قد اتضحت الآن.
(إلى هنا انتهى بعض ما حذفه مشارك وأوردناه)!!
* وكتب (مشارك) بتاريخ 21 - 9 - 1999، الخامسة مساء:
ها قد عدلت لك الرد مرة أخرى يا تلميذ، وأرجو الإجابة على الإشكالات التي طرحتها عليك جميعها مع تفسير كلام الحسن العسكري، وأنا في انتظارك.
* فكتب (التلميذ)، السابعة مساء:
يا مشارك: هل ستتأدب أولا بآداب الحوار والمناقشة، أم لا؟
أجب فهو شرطي كي أكمل الحوار معك، فأرجو أن تناقش أفكاري وكلامي وما أطرحه من قول، لا أن تتهجم علي شخصيا.
* فكتب (مشارك) في 22 - 9 - 1999، الثانية عشرة والثلث صباحا:
وأرجو أن تبدأ بنفسك أولا يا تلميذ، وتبتعد عن تلك الألفاظ من قبيل اللف والدوران والتهرب وما شابه ذلك، مما تحاول أن تلبس خصمك به، وأنت لست ببعيد عنه، وأنا مستعد أن ألتزم بما تلتزم به أنت أيضا.