وعموما لأنك دعوتني هنا فسوف أجبر بخاطرك وانتظر سؤالي غدا، هل توافق؟ وكيف كان، فهذا تهرب فاضح يا مشارك...
* فكتب (مشارك)، السادسة مساء:
موافق يا جميل، مني سؤال ومنك سؤال وإلى الغد.
* وكتب (العاملي):
نحن ننتقد روايات بخاريكم وصحاحكم، لتناقضها مع القرآن، أو مع العقل، أو مع بعضها، أو مخالفتها لمبانيكم المقررة منكم.. ولا نفرض عليكم مبانينا!
فافعلوا ذلك إن شئتم!!
* * كتب (ذو الفقار) في شبكة أنا العربي، بتاريخ 3 - 8 - 1999، العاشرة والنصف مساء، موضوعا بعنوان (فرار الحجر بثوب موسى)، قال فيه:
حدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن همام بن منبه، قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة، عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر أحاديث منها، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض وكان موسى - عليه السلام - يغتسل وحده، فقالوا: والله ما يمنع موسى إلا أنه آدر، قال:
فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه، قال: فجمح موسى بأثره يقول ثوبي حجر، ثوبي حجر، حتى نظرت بنو إسرائيل إلى