وها أنا آسف على حال هذا العبد! ألا أصلحه الله، كيف لا يكف عن النقولات وعملية النسخ واللصق، كأنه يريد التعجيز لنا عن الإجابة!!!
* فكتب (مشارك)، التاسعة صباحا:
من فمك ندينك يا عاملي.
تقول (موضوع كلامي ضرورة حرية البحث العلمي لعلماء المسلمين، كل في مصادر مذهبهم، على حسب الموازين العلمية الصحيحة عندهم، وبالشروط التي يعتقدونها للباحث الكفوء العادل في نظرهم. على هذا، فإني لم أطلب من أحد أن يقدم البخاري على طبق لعلماء الشيعة، ولا طلبت تقديم الكافي على طبق لعلماء السنة ليبحثوه بموازينهم...) وقد تكلم علماء أهل السنة في منزلة الصحيحين كالدار قطني وابن حجر وغيرهم، فلماذا تود أن تدخل نفسك فيما لست له بأهل يا عاملي.
* فأجابه (جميل 50) في نفس اليوم، الواحدة والنصف ظهرا:
مشارك. إن في كلامي نقاطا أرجو أن تجيبني عليها؟!!
* فرد (مشارك)، الثانية إلا ربعا ظهرا:
لا تكن تابعا دائما يا جميل... إن أردت أن يكون بيني وبينك نقاش فاختر موضوعا، وأختار أنا موضوعا، ونبدأ في كل منهما، نقطة نقطة..
فهل توافق؟
* فأجابه (جميل 50)، الثانية ظهرا:
لست تابعا يا هذا، وكان ينبغي عليك أن تنظر إلى ما قيل. لا إلى من قال وكيف قال؟ ولولا أني لا أملك وقتي بالكامل لجعلت في قائمة عناوين هذه الساحة ما يبرز لك الحقائق.