عهد معاوية أخرج أحمد بن حنبل في المناقب وجاء في ذخائر العقبى وفي كتاب أرجح المطالب في عد مناقب أسد الله الغالب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب تأليف العلامة عبيد الله طبع لاهور ص 107 كما أخرجه الحمويني الشافعي إبراهيم بن محمد في فرائد السمطين ج 1 باب 68، ومحب الدين الطبري في الرياض النضرة وابن المغازلي الشافعي في المناقب عن أذينة العبدي قال أتيت عمر فسألته أين اعتمر قال ائت عليا فسله، أخرجه أبو عمر وابن السمان في الموافقة ثم ذكر بعد ذلك عن أبي حازم قال جاء رجل إلى معاوية فسأله عن مسألة فقال: - سل عنها علي بن أبي طالب فهو أعلم، قال يا أمير المؤمنين جوابك فيها أحب إلي من جواب علي، قال بئس ما قلت لقد كرهت رجلا كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يغرره بالعلم غرا ولقد قال له أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وكان عمر إذا أشكل عليه شئ أخذ منه. وأخرجها ابن عبد البر في الإستيعاب 2 / 476 وقال كان معاوية يكتب فيما ينزل به ليسأل به علي بن أبي طالب (عليه السلام) فما بلغه قتله قال ذهب الفقه والعلم بموت علي (عليه السلام) فقال له أخوه عتبة لا يسمع منك أهل الشام، فقال دعني.
من وجد رجلا على بطن امرأته فقتله جاء في الموطأ لمالك 2 / 117 وسنن البيهقي 8 / 231 وتيسير الوصول ج 2 / 73 عن سعيد بن المسيب إن رجلا من أهل الشام وجد رجلا على امرأته