بنت الرسول وبضعته ومن كان إيذاؤها إيذائه، كانت صحابية وأية صحابية، سيدة نساء العالمين أو نساء الجنة 1. ويقول إنه نادم على عدم قتل الأشعث الصحابي لأنه لا يرى شرا إلا أعان عليه!.
وهذا عمر (رض) أما أمر بقتل الصحابي العظيم سعد بن عبادة الذي كان صاحب لواء الرسول (ص) في الأنصار، وكان بدريا، وكان دعا الرسول فيه وفي آله بالصلاة الرحمة، وأما قال عمر: " اقتلوا سعدا! قتل الله سعدا "؟
وأما قال هو أيضا في حق الزبير، حواري الرسول، وابن عمته، والمبشر له بالجنة: " عليكم بالكب "؟ (في قضية الهجوم على كشف بيت فاطمة). وأما قال أيضا: لخالد بن الوليد الصحابي، سيف الله على ما قال أبو بكر،: " قتلت مسلما!
ونزوت على امرأته! والله لأرجمنك بأحجارك! "؟
وأما أمر بعد حين من إمارته في بدء خلافته بتوهينه تجاه الجند، ومقاسمة أمواله، ثم إحضاره ومؤاخذته عن أمواله 2؟