إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب - الشيخ علي اليزدي الحائري - ج ٢ - الصفحة ٢٤٠
الله ومشيئته وإرادته التي لا يعلمها إلا هو ثم القيامة وما وصفه الله عز وجل في كتابه، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد النبي وآله الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا كثيرا (1).