كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٢٨
(باب من الشرك النذر لغير الله) لقوله تعالى (يوفون بالنذر) وقوله (وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه).
____________________
نذر في تلك البقعة لأنه نذر معصية، التاسعة الحذر من مشابهة المشركين في أعيادهم ولو لم يقصده العاشرة لا نذر في معصية. الحادية عشر لا نذر لابن آدم فيما لا يملك.