____________________
في القنوت. الحادية عشرة قصته صلى الله عليه وسلم لما أنزل عليه (وأنذر عشيرتك الأقربين) الثانية عشرة جده صلى الله عليه وسلم بحيث فعل في هذا الأمر ما نسب بسببه إلى الجنون وكذلك لو يفعله مسلم الآن، الثالثة عشرة قوله للأبعد والأقرب لا أغني عنكم من الله شيئا حتى قال يا فاطمة بنت محمد لا أغنى عنك من الله شيئا فإذا ضرح وهو سيد المرسلين بأن لا يغني شيئا عن سيدة نساء العالمين وأمن الانسان أنه لا يقول إلا الحق ثم نظر فيما وقع في قلوب خواص الناس اليوم تبين له التوحيد وغرابة الدين.