كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٤
(باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب) وقول الله تعالى (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) الآية عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه
____________________
علينا الرابعة عشرة معرفة حق العباد عليه إذا أدوا حقه، الخامسة عشرة أن هذه المسألة لا يعرفها أكثر الصحابة السادسة عشرة: جواز كتمان العلم للمصلحة، السابعة عشرة استحباب بشارة المسلم بما يسره، الثامنة عشرة الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله؛ التاسعة عشرة قول المسؤول عما لا يعلم، الله ورسوله أعلم؛ العشرون جواز تخصيص بعض الناس بالعلم دون بعض، الحادية والعشرون: تواضعه صلى الله عليه وسلم لركوب الحمار مع الأرداف عليه، الثانية والعشرون جواز الأرداف على الدابة، الثالثة والعشرون فضيلة معاذ بن جبل، الرابعة والعشرون: عظم شأن هذه المسألة.
(٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « 1 2 3 4 5 6 7 8 10 11 12 ... » »»
الفهرست