أعظم منه.
والجمع وأرؤل وورلان والأنثى ورلة.
وفي الصحاح والجمع ورلان وأرؤل وعن ابن سيدة عن القزويني إنه العظيم من الوزغ، وسام أبرص طويل الذنب سريع السير.
ور م الورم: واحد الأورام. يقال ورم جلده يرم بالكسر فيهما، قال الجوهري وهو شاذ.
وتورم: مثله.
ور ى قوله تعالى: * (توارت بالحجاب) * [38 / 32] أي استترت بالليل يعني الشمس، أضمرها ولم يجر لها ذكر، والعرب تقول ذلك إذا كان في الكلام ما يدل على المضمر.
قوله تعالى: * (يتوارى من القوم) * [16 / 59] أي يستخفى من أجل سوء المبشر به ويحدث نفسه وينظر أيمسكه على هون وذل أم يدسه في التراب حيا.
قوله تعالى: * (أفرأيتم النار التي تورون) * [56 / 71] أي تستخرجون بقدحكم، وكانت العرب تقدح بعودين تحك بأحدهما على الآخر، ويسمى الأعلى الزند، يقال: ورى الزند يري وريا: إذا أخرجت ناره، وأوريته أنا.
قوله تعالى: * (فالموريات قدحا) * [100 / 2] يعني الخيل في المكر تقدح النار بحوافرها عند صك الحجارة، يقال:
" أورى النار " إذا أوقدها وأشعلها.
قوله تعالى: * (ما وري عنهما من سوآتهما) * [7 / 20] أي غطي عنهما من عورتهما، قيل تكتب بواو واحدة وتلفظ بواوين.
و " التوراة " الضياء والنور. قال البصريون - نقلا عنهم -: أصلها " وورية " فوعلة، من " وري الزند " إذا خرجت ناره، ولكن الأولى قلبت تاء كما في " تولجة " والياء ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها. قال الكوفيون - نقلا