معروف له معدن في بلاد العراق.
ن ف ع قوله تعالى: * (وإثمهما أكبر من نفعهما) * [2 / 219] وهو التلذذ بشرب الخمر والقمار والطرب فيهما والتوصل بهما إلى الفتيان ومعاشرتهم والنيل منهم.
و " النافع " من أسمائه تعالى، وهو الذي يوصل النفع إلى من يشاء من خلقه حيث هو خالق النفع والضرر والخير والشر.
و " نافع " مولى عمر بن الخطاب، وكان رأيه رأي الخوارج.
والنفع: ضد الضر، يقال نفعته بكذا فانتفع، والاسم المنفعة.
والنفع: الخير، وهو ما يتوصل به الانسان إلى غيره، يقال نفعني الشئ نفعا فهو نافع، وانتفعت بالشئ ونفعني الله.
و " نفيع بن الحرث " مولى رسول الله صلى الله عليه وآله.
ن ف ق قوله تعالى * (واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا) * [60 / 10] أي إذا ألحقت امرأة منكم بأهل العهد مرتدة فاسألوا ما أنفقتم من المهر إذا منعوها وهم أيضا فليفعلوا ذلك.
قوله * (إذا لأمسكتم خشية الانفاق) * [17 / 100] قيل أي خشية الفقر والفاقة من قولهم أنفق الرجل إذا افتقر وذهب ماله.
قوله * (وإن كان كبر عليك إعراضهم) * [6 / 35] أي إن كان عظم واشتد عليك إعراضهم وانصرافهم عن الايمان بك وقبول دينك وامتناعهم من اتباعك وتصديقك.
* (فإن استطعت) * [6 / 35] أي فإن قدرت وتهيأ لك * (أن تبتغي) * [6 / 35] أي أن تطلب وتتخذ * (نفقا في الأرض) * [6 / 35] أي سربا ومسكنا في جوف الأرض * (أو سلما) * [6 / 35] أي مصعدا * (في السماء) * ودرجا * (لتأتيهم بآية) * [6 / 35] أي حجة تلجئهم إلى الايمان وتجمعهم على ترك الكفر فافعل ذلك.
* (ولو شاء الله لجمعهم على الهدى) * بالجاء فأخبر الله عز وجل عن كمال قدرته