قوله (وجادلهم بالتي هي أحسن) [16 / 125] قال: القرآن.
قوله (ربنا آتنا في الدنيا حسنة) [2 / 201] أي الصدق، وروي أنها سعة في الخلق وسعة في الرزق (وفي الآخرة حسنة) [2 / 201] أي رضوانك والجنة.
قوله (وإن تمسسكم حسنة) [3 / 120] أي غنيمة (تسؤهم).
قوله (من جاء بالحسنة فله خير منها، وهم من فزع يومئذ آمنون، ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار) [27 / 89].
عن علي عليه السلام " قال: الحسنة حبنا أهل البيت، والسيئة بغضنا ".
يؤيده ما روي عن جابر عن النبي صلى الله عليه وآله " إنه قال: يا علي لو أن أمتي صاموا حتى صاروا كالأوتاد وصلوا حتى صاروا كالحنايا، ثم أبغضوك لأكبهم الله على مناخرهم في النار ".
قوله (وبلونا هم بالحسنات والسيئات) [7 / 167] أي بالنعم والنقم، والمسخ والمحن (لعلهم يرجعون).
قوله (إن الحسنات يذهبن السيئات) [11 / 115] قيل: أراد بالحسنات الصلاة.
وفي معنى إذهابها للسيئات قولان:
مر أحدهما في (ذهب).
والثاني: أنها لطف في ترك السيئات كما قال تعالى (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) [29 / 45].
قوله (إنا نريك من المحسنين) [12 / 36] عن أبي عبد الله عليه السلام قال " كأن يوسع المجلس، ويستقرض للمحتاج، ويعين الضعيف ".
والحسنى: خلاف السؤى، وقوله (وصدق بالحسنى) [92 / 6] أي بالخصلة الحسنة، وهي الايمان أو بالملة الحسنى، وهو الاسلام.
وفي الرواية غير ذلك وقد مر في (يسر).
قوله (إحدى الحسنيين) [9 / 53] أي إحدى العاقبتين اللتين كل واحدة منهما حسنى العواقب، وهما النصر