شرح دعاء ندبه (فارسي) - السيد صدر الدين الطباطبائي - الصفحة ١٢٧
وآله السلام وقد يكون في قرابتك ثم قال فلا تكونن ممن يقول للشئى انه في شئى واحد والفرق بين السبيل والمسلك انه اعتبر في المسلك السلوك اما السبيل فان المعتبر في مفهومه العرفي انما هو صحته والى رضوانك شرح لاليك فالعطف كالتفسير فلما انقضت ايامه اقام وليه پس چون گذشت روزهاى او برپا داشت وصى او را على بن ابي طالب صواتك عليهما وآلهما على بن أبى طالب رحمتهاى تو بر آن حضرت و بر آن حضرت و بر آل آن هاديا إذ كان هو المنذر و در حالتى كه على راه نماينده بود زيرا كه بود آن حضرت (عليه السلام) آن كسى كه ترساننده است ولكل قوم هاد فقال والملا و از براى هر قومى راه نماينده است پس گفت در حالتى كه گروه امامه من كنت مولاه فعلى مولاه امت پيش او بود من كنت مولاه الخ يعنى هر كس كه من بودم مولاى او پس على مولاى اوست اللهم وال من والاه وعاد خداوندا دوست باش آن كسى را كه دوستى مىكند او را و دشمن باش من عاداه وانصر من نصره آن كسى را كه دشمنى مىكند او را و يارى كن آن كسى را كه يارى مىكند او را واخذل من خذله الظاهر ان الضمير في ووليه غايد و واگذار آن كسى را كه وامىگذارد او را
(١٢٧)
مفاتيح البحث: علي بن أبي طالب (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 ... » »»