وتوفي في صفر يوم الثلاثاء الرابع عشر من سنة اثنين (1).
وقيل: ثلاث ومائتين (2).
وكان عمره أربعا وخمسين سنة.
وقيل: تسعا وأربعين سنة وأشهرا، قاله نصر بن علي (3).
قيل: إنه سم في عنب ورمان، سمه المأمون، والله أعلم (4).
وأمر المأمون أن يدفن بسناباذ بطوس إلى جانب أبيه فدفن.
[في أولاده ونقش خاتمه واسم أمه] قيل: كان له من الأولاد ثلاثة، ذكران وبنت (5).
والصحيح أنه لم يلد له لا ذكر ولا ابن غير محمد بن علي التقي (عليهما السلام) وله العقب (6).