وكان نقش خاتمه: من رفض هواه كفي شر دنياه.
وأمه: أم ولد يقال لها: الخيزران المريسية (1).
وقيل: كانت أمه تدعى أم البنين شقراء النوبية (2).
وقيل: كان اسمها تكتم.
ويدل عليه قول الشاعر حين مدح [الرضا] (3) (عليه السلام) فقال:
ألا إن خير الناس نفسا ووالدا * ورهطا وأجدادا علي المعظم أتتنا به للعلم والحلم ثامنا * إماما يؤدي حجة الله تكتم (4) وقيل: كان اسمها نجمة، والله أعلم (5).
وأسلم على يده أبو محفوظ معروف الكرخي، وكان من مواليه رحمة الله عليه (6).