وابن محرش أبو مريم الحنفي كان على رام هرمز.
قال (ص 385) عوسجة بن زياد الكاتب: أقطع الرشيد أمير المؤمنين عبيد الله بن المهدى مزارعة أرض الأهواز. فدخل فيها شبهة، فرفع في ذلك قوم إلى المأمون فأمر بالنظر فيها والوقوف عليها، فما لم تكن فيه شبهة أنفذ، وما شك فيه سمى المشكوك فيه. وذلك معروف بالأهواز.