(936: الفصول) لأبي الحسن احمد الطبري، وهو أربعة فصول من المعالجات البقراطية له، وهو الذي نسب إلى أبى على سينا، المذكور آنفا. يوجد منه نسخة في (سنا: 2252) بخط القرن العاشرا والحادي عشر، كما في (دربارهء نسخه هاي خطى 2: 236).
(937: الفصول) لكريم بن إبراهيم الكرماني القاجار في الكيميا وعناوينه فصل فصل، رأيته ضمن مجموعة في (التقوى) بطهران، وانتقلت إلى (المجلس). أوله [الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.. يقول.. كريم بن إبراهيم، هذه كلمات متفرقة فيما جرت من الأعمال..].
(938: الفصول الأدبية) المرتب على خمسة عشر بابا، في كل باب خمسة عشر فصلا. أوله: [الحمد لله ابتداء وانتهاء] كتبه لنفسه عبد القوى بن صبح في مكة، وفرغ منه في النصف من جمادى الآخرة في 628 رأيت النسخة في طهران سقط منها بعض فصول الباب السادس والثالث عشر والخامس عشر.
(939: فصول الأصول) حوشى على (معالم الأصول). للمولى شمسا الجيلاني الأصفهاني. ذكر في (الرياض) وحكى عنه في وجه التسمية ان منازعات مباحث الأصول انما يفصل به. (940: فصول اكبرى) فارسي في الصرف، مطبوع بالهند. لأكبر على.
(941: الفصول الأنيقة) للشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين الشهيد الثاني. صاحب (المعالم) المتوفى 1011 وهو منتخب كتاب (نسيم الصبا).
المرتب على ثلاثين بابا، تصنيف الشيخ الأديب الحسن بن عمر بن الحسن بن حبيب، كما سماه صاحب (المعالم) ولكن في (كشف الظنون) قال: [انه بدر الدين محمد بن الحسن بن عمر بن الحسن بن حبيب الحلبي المتوفى 779 وبالجملة انتخب صاحب (المعالم) من الفصول الثلاثين أحد عشر فصلا، مبدوا بخطبة (نسيم الصبا) ومختتما ببعض كلام مصنفه، ومما قاله في الخطبة: [فهذا ثلاثون فصلا طالت فرعا وطابت أصلا، تشتمل على ألفاظ أرق من الشمول ومعان بعيون عقائلها تفنن العقول أنشأتها بعد الآفة من نشوة الصبا وسميتها حيث ملك زمام اللطف نسيم الصبا وأودعتها أبياتا