عروة المتقين) في تفسير آية الكرسي مر بعنوان التفسير في ج 4 ص 329 وهو فارسي، ألفه المولى محمد أشرف المتوفى بور نوسفادران أحد قرى سده بأصفهان، ودفن بها 1135 وقبره يزار، وهو ابن المولى حيدر علي بن ملا كلب علي بن المولى محمد بن نورا بن محمد بن نور الدين الشهير بالشيخ علي بن عبد العالي الميسي العاملي. طبع بأصفهان في 1368 عن نسخة خط المؤلف الموجودة عند أحفاده الحاج شيخ مهدي الواعظ الأشرفي والشيخ محمد صادق بن الميرزا على أكبر النورائي الأصفهاني. والظاهر أن جده الشيخ علي الميسي مقدم على الذي أدرك عصره الشيخ الحر. وترجمه في (الامل) بعنوان الشيخ علي بن عبد العالي الميسي، وقال إنه من المعاصرين، وأن هذا متأخر بكثير عن سميه المجاز هو وابنه الشيخ إبراهيم عن المحقق الكركي في 938 مرتب على مقدمة في فضايل الآية وثلاثة أبواب، ذكر في كل باب شرح ثلث الآية وخاتمة في ثواب قراءة القرآن ويأتي في الفاء (فضائل آية الكرسي) وخواصها وعلى ظهر نسخة الأصل إجازة أستاذ المؤلف له وهو مجتهد العصر الشيخ درويش محمد بن إبراهيم النجفي.
(1610: العروة المتينة في آداب المدينة) للحاج الشيخ محمد صادق بن أبي الحسن المدرس الطهراني. فارسي طبع 1317 وتوفى حدود 1314.
(1611: عروة النجاح) في ترجمة (مفتاح الفلاح) البهائية بالفارسية، على ترتيب أصله في ستة أبواب، واسقاط الخاتمة منه. للشيخ المولى محمد شريف بن أحمد بن سديد الشيعي الجيلاني، الفه باسم شاه سليمان الصفوي. الوه [ستايش بسيار مرداوريرا كه زبان خواهش نيازمندانرا كليد در كامروائى ساخت..] والحق بآخره بدل ترجمة الفاتحة أدعية أيام الأسبوع وصلواتها وزيارات المعصومين فيها (ودعاء كميل ابن زياد) و (دعاء السمات) وأدعية السر وغير ذلك. والنسخة عند الشيخ محمد رضا النائيني.
(1612: العروة الوثقى) في تفسير القرآن، للميرزا إبراهيم بن المولى صدرا الشيرازي المتوفى 1070 قال في (الرياض) اخذ هذا الاسم من الشيخ البهائي.
(1613: العروة الوثقى) للسيد نظام الدين أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي