1110) قال في كشف الحجب: " أن فيه المعجزات والغرائب التي ظهرت من مرقد أمير المؤمنين عليه السلام ".
(583: ترجمة الفرزدقية الميمية) في أحد وأربعين بيتا في مدح على بن الحسين عليهما السلام كما ذكرنا في تخميسها والترجمة لها بالنظم الفارسي للشيخ نور الدين عبد الرحمن بن أحمد بن محمد الجامي (المتوفى 898) موجود مع أصلة في الخزانة الرضوية بخط السيد أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوي في (1243) كما في (ج 3 - ص - 189) من فهرسها وآخره: " كرد حق را براى حق ظاهر ". " ترجمة الفصول " في علم النفس إلى الفارسية لمؤلف أصله الشيخ أبى على بن سينا ويسمى ب " روانشناسى " يأتي في الراء.
(584: ترجمة الفصول المختارة من العيون والمحاسن) تأليف الشيخ المفيد واختيارها للشريف المرتضى وترجمتها إلى الفارسية للمحقق آقا جمال الدين محمد بن آقا حسين الخوانساري (المتوفى 1125) ترجمها لأجل مقرب الخاقان الحاج أحمد بيك، أوله: " بخور مجالس هوشمندان مشكين مصر، از آتش بي دود گل، حمد چمن پيرائى استكه ترجمه نواهاى عند ليب شوقش دستان غرائب قدرت أوست ". وكتب المولى مظفر على بخطه فهرسا لجزئه الأول المرتب على سبعين فصل أولها اجتماع الشيخ المفيد مع القاضي أبى بكر الباقلاني، وفهرسا لجزئه الثاني المرتب على خمسين فصلا آخرها في غدر طلحة والزبير، والنسخة بخط محمد رحيم بن محمد رضا القمي فرغ من كتابتها في أصفهان (1099) رئيتها في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
(585: ترجمة الفصول النصيرية في الأصول الدينية) عن أصله الفارسي إلى العربية، للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الذي فرغ من كتابه الأبحاث سنة (728) كما مر وهو من تلاميذ آية الله العلامة الحلي، رأيت منه نسخا كثيرة، أوله: " أما بعد حمد الله الواجب وجوده الفائض على سائر القوابل بجوده ". إلى قوله بعد مدح الفصول: " رأيت أن أجردها عن ثياب ألفاظها الأدبية وأجليها بكسوة الكلمات العربية ليعم طلبة العرب نفعها ". وهو كأصله مرتب على أربعة فصول، وعناوينه أصل أو مقدمة أو غيرهما كما في أصله إلى قوله: " الفصل الأول في التوحيد أصل كل من أدرك شيئا لا بد ان يدرك وجوده لأنه ليس بالضرورة أن كل مدرك موجود ". وابتداء أصله الفارسي هكذا: " هر كه از چيزى آگاهى يابد لا محال از هستى آن