طبع بالهند.
(593: ترجمة القرآن) بالفارسية لبعض الأصحاب، طبع مع القرآن الشريف بالقطع الرحلي الكبير وقد كتبت ترجمة كل سطر من القرآن في ذيله، وهذه الترجمة تخالف ترجمته الشيخ أبى الفتوح الآتي المطبوع في ضمن تفسيره مخالفات كثيرة لا يحتمل اتحادهما.
(594: ترجمة القرآن) إلى الفارسية بترك ألفاظ القرآن رأسا وكتابة معانيها الفارسية لبعض الأصحاب رأيت نسخة منه بالخط الفارسي في قطع صغير عند الحاج السيد أحمد الطالقاني بطهران.
(595: ترجمة القرآن) بذكر الآيات وذكر ترجمتها الفارسية بعدها، للمولى محمد جعفر بن عبد الصاحب الدواني الخشتي، الحقه بكتابه " أحسن التفاسير " الفارسي كما ذكرناه في (ج 1 - ص - 286).
(596: ترجمة القرآن) للمحقق آقا حسين بن جمال الدين الخوانساري (المتوفى 1099) ذكره في " أمل الآمل " لكن أنكر عليه صاحب " الرياض " وقال: " انى سئلت المحقق نفسه عن تصانيفه وكذلك سألت ولده آقا جمال عن تصانيف أبيه فلم يذكر واحد منهما ترجمة القرآن فيما ذكر من التصانيف له ". (أقول) شهادة صاحب " أمل الآمل " بالاثبات مقدم على قول صاحب " الرياض " بعدم ذكرهما له إذ لعلهما نسيا ذكره لكن صاحب " الامل " رآه، وفى " فهرس مدرسة سپهسالار " الجديدة ذكر أن هذه الترجمة الفارسية طبعت بالهند.
(597: ترجمة القرآن) للشيخ جمال الدين ترجمان المفسرين أبى الفتوح الحسين بن علي بن محمد بن أحمد الخزاعي النيسابوري (المتوفى حدود 550) تقريبا، فإنه عمد في تفسيره إلى ترجمة الآيات إلى الفارسية كلمة كلمة وكتب الترجمة في ذيل كلمات الآيات التي يذكرها أولا في تفسيره ثم يشرع في تفسيرها وهكذا صنع من أول القرآن إلى آخره فكتب أولا سورة الفاتحة في عدة سطور وكتب في ذيل كل سطر الترجمة الفارسية إلى آخر سورة الفاتحة ثم قال: " أين ظاهر سورة أست ". ثم شرع في تفسيرها، فميز الترجمة عن التفسير بهذا الكلام واكتفى بقوله المذكور في آخر سورة الفاتحة، عن تكراره في