ونجدتها ورسلها عسرها ويسرها - إلا برز لها بقاع قرقر فجاءته كأغذ ما تكون وأشرهه وأسمنه أو أعظمه - شك شعبة - فتطؤه بأظلافها وتنطحه بقرونها، كلما جازت عليه أخراها أعيدت عليه أولاها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس، فيرى سبيله، وما من رجل له بقر لا يؤدي حقها في رسلها ونجدتها -: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رسلها ونجدتها عسرها ويسرها إلا برز لها بقاع قرقر فجاءته كاغذ ما تكون وأشرهه وأسمنه أو أعظمه فتطؤه بأظلافها وتنطحه بقرونها، كلما جازت عليه أخراها أعيدت عليه أولاهما في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس، فيرى سبيله. قال: فقال العامري: فما حق الإبل؟
قال تعطى الكريمة وتمنح الغزيرة، وتفقر الظهر، وتطرق الفحل، وتسقي اللبن.
قال الدقيقي: سمعت هذا الحديث من يزيد بن هارون مرتين، فقال لنا في أصل كتابنا عن شعبة، عن أبي عمرو الغداني، وسمعت منه مرة أخرى يحدث به في منزله، فقال: عن أبي عمر الغداني.
رواه أبو داود (1) عن الحسن بن علي الحلواني، عن يزيد بن هارون عن شعبة عن قتادة، عن أبي عمر الغداني، عن أبي هريرة نحو حديث سهل عن أبيه، عن أبي هريرة، فوقع لنا بدلا عاليا.
ورواه النسائي (2) عن إسماعيل بن مسعود، عن يزيد بن زريع عن