(آخر المجلد الرابع والثلاثين من هذه الطبعة المحققة المدققة، ويليه المجلد الخامس والثلاثون، وأوله: فصل فيمن اشتهر بالنسبة إلى قبيلة أو بلدة أو صناعة أو نحو ذلك، وهو المجلد الأخير من الكتاب. حققه وضبط نصه وعلق عليه على قدر طاقته ومكنته وعلمه العبد المسكين الراجي عفو الله وشفاعة رسوله صلى الله عليه وسلم أفقر العباد أبو محمد (البندار) بشار بن عواد بن معروف العبيدي البغدادي الأعظمي الدكتور، عفا الله عنه، وأعانه على إتمامه ونفعه بعمله في هذا الكتاب يوم الحساب بمنه وكرمه. وقرأت بعضه على ولدي محمد بن بشار بندار فينتفع به إن شاء الله، وكتب أبو محمد بمدينة السلام بغداد حرسها الله تعالى)
(٤٨٨)