له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون. اللهم إني أسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا واقصر عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب وسوء المنظر في المال والأهل "، وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: " آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون ".
رواه مسلم (1)، عن هارون بن عبد الله، عن حجاج بن محمد، فوقع لنا بدلا عاليا.
ورواه أبو داود (2) عن الحسن بن علي عن عبد الرزاق عن ابن جريج.
ورواه الترمذي (3) عن سويد بن نصر عن ابن المبارك عن حماد بن سلمة عن أبي الزبير، وقال: حسن.
ورواه النسائي (4) عن سليمان بن داود عن ابن وهب عن ابن جريج.
وليس له عند مسلم غيره. وقد وقع لنا أعلى من هذا بدرجة أخرى إلا أن في طريقه إجازة فيعلو على جميع هذه الطرق بدرجتين.