الله صلى الله عليه وسلم ثم ينحله بعض العرب، وذكر الحديث بطوله، وفيه: فلم يلبث أن نزل القرآن [إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما] (1) " بني أبيرق "، وذكر باقي الحديث.
ورواه (2) عن الحسن بن أحمد بن أبي شعيب، أتى بطوله، فوافقناه فيه بعلو، وقال: غريب لا نعلم أحدا أسنده غير ابن سلمة.
وروى يونس بن بكير، وغير واحد هذا الحديث عن ابن إسحاق عن عاصم بن عمر مرسلا، لم يذكروا فيه: عن أبيه عن جده.
4296 - بخ د: عمر (3) بن قيس الماصر، أبو الصباح بن أبي مسلم الكوفي، مولى ثقيف، وقيل: مولى الأشعث بن قيس الكندي، وقيل: العجلي.