بشئ، ضعيف (1).
وقال إبراهيم (2) بن يعقوب السعدي: غير مرضي في حديثه.
وقال أبو حاتم (3): ليس بقوي، لين عندهم.
وقال البخاري (4): ليس بشئ، كان يحيى بن معين سئ الرأي فيه.
وقال أبو داود: ضعيف.
وقال النسائي (5): متروك الحديث.
وقال في موضع آخر: ليس بثقة.
روى له ابن عدي أحاديث، ثم قال (6)، وطلحة بن عمرو هذا، قد حدث عنه قوم ثقات، بأحاديث صالحة، وعامة ما يرويه، لا يتابعونه عليه، وهذه الأحاديث. عامتها مما فيه نظر.
وقال أبو داود السنجي، عن عبد الرزاق: سمعت معمرا (7) يقول: